الأحد، 1 يونيو 2008

خبر سار جدا لمحبى المصطفى محمد صلى الله عليه وسل

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخواني, اخواتي , الافاضل الاكارم الاعزاء
ابشركم بأنه تم الانتهاء او سوف يتمالانتهاء قريبا جدا جدا من ان شاء وتصميم اكبر موقع عن الرسول محمد
صلى اللهعليه وسلم تسليما كثيرا
أكبر موقع لرسول الله
يقول الله عز وجل فى كتابهالعزيز
:


﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌعَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌرَحِيمٌ﴾
(التوبة: 128).
يالها من كلمات بديعة من رب العزة يخاطب بها القلوبالمؤمنه
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل بأنه من أنفسكم, وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم
ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيبالمصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام
فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكونأحب الينا من الدنيا ومافيها
فكيف لانلتمس من هذه المحبه ونسير على خطاه ونهتدىبهديه صلى الله عليه وسلم.
الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسولالله


مميزات الموقع


http://www.rasoulallah.net/index.asp

لمنأراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عنطريق قبسات من السيرة _هنا
o لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلهافله ذلك عن طريق


السيرة لإبن هشام _هنا
§ الرحيق المختوم باللغةالعربية و الإنجليزية هنا


§ زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيمهنا
o يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث


o لمن أراد أنيتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_هنا_


o حاولنا ان نربط بينالسيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العملما زلنا نقوم به
o لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فلهذلك _هنا_
o لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربيةأطفاله_هنا_


o لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاءالناس هنا


o لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة_هنا_


o جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والردعليها _هنا_


يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لايجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة "أرسل الصفحة مترجمة الى صديق
o مع باقي أقسام الموقع


أصحاب الرسول
لمادا ندرسالسيرة؟
الرسول كأنك تراه
نبوئات بظهور الرسول


شمائل الرسول
الرسول زوجا
الصلاة على الرسول
غزوات رسول الله


وفاة رسولالله
الرسول يأمر وينهي
أقوال المستشرقين المنصفين
معجزات الرسول


نبوئات الرسول
الرسول في القرآن
حقوق الرسول على أمته


o


o الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريفالعالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم
o سنجمع بإذن اللهكل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفاتالأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريقالموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل


o


o أخي ..أختي .. نرجو ان يكون الموقع سبب في زيادة محبتك لرسول الله



إن محبةالمصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب.


ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولمتكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر


قرناً،لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوقإليه...


إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زارالبقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال: «وَدِدتُأنّي قد رأيتُ إخواننا» قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي،وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض» (رواه النسائي


أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلانبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟!


إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسولالله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !


وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاةوالسلام.


يقول الله عز وجل: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَفَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ (آل عمران: 31)،﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله،لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يارب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليهوسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء: 80). تعالوا نجددبيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنهالا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى اللهعليه وسلم .


تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل

و
MyCartopia.com Click here to get one

لا ندلفيه

ليست هناك تعليقات: